
اخطو خطوات قليلة الى الامام
ثم ارجع الى الخلف
اكتشف انى كنت مخطئة
فاتوه من جديد
مع خطوات جديدة
ثم اضطر للرجوع
و الوقوف
اراجع نفسى
و اتعلم من خطئى
و لكنى لا استطيع
الا اتقدم من جديد
كى اتعلم من جديد
احلم و لعاشر مرة
بانها الاخيرة
و لكن لا نهاية فى هذا الطريق
و احلم مجددا
ان تكون النهاية
و ما هى النهاية
ان لم تكن هناك بداية
فكل خطوة اخطوها
تحسسنى بالتفائل
و السعادة
ثم يقلب القدر الموازين
فتكون دائما
دائما
التعاسة فى النهاية